منتديـــــــات أمانينـــــــــــــــا
مرحب بك زائرنا الكريم في منتديــــات أمانينــــــــا لدعم منتدانا ارجو التكرم بالتسجيل
منتديـــــــات أمانينـــــــــــــــا
مرحب بك زائرنا الكريم في منتديــــات أمانينــــــــا لدعم منتدانا ارجو التكرم بالتسجيل
منتديـــــــات أمانينـــــــــــــــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديـــــــات أمانينـــــــــــــــا

تسبح مشاعر البشر في حيز الحياة, وتسري رؤاهم سريان الشحنات والأشعة في مجال الكون, تأتلف وتختلف, تتجاذب وتتنافر, وتبقى الحياة مع ذلك زاهية منسجمة, ويبقى الكون بتنافره وتآلفه بهيجًا منتظم النواميس ! ونبقى نحن البشر الخلق المتآلف رغم كل التخالف ننفر من العزل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
وما نيل المطالب بالتمنى ... ولكن تؤخذ الدنيا غلابا

 

 التعرف عن طريق الترددات الراديوية "RFID"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 123
تاريخ التسجيل : 18/03/2012
العمر : 41

التعرف عن طريق الترددات الراديوية "RFID" Empty
مُساهمةموضوع: التعرف عن طريق الترددات الراديوية "RFID"   التعرف عن طريق الترددات الراديوية "RFID" Icon_minitimeالخميس يناير 03, 2013 1:17 pm


رقاقات الراديو اللاسلكية أو التعرف عن طريق الترددات الراديوية "Radio Frequency Identification : RFID" تقنية تعني تحديد الهوية باستخدام موجات راديوية، وهي عبارة عن تحديد الهوية بشكل تلقائي بالاعتماد على جهاز يسمى "RFID Tags" يمكن إدراج هذا الجهاز بالمنتجات أو الحيوانات أو الإنسان. وهو يحتوي على شريحة من السيلكون وهوائي يمكن من استقبال و إرسال البيانات والاستعلامات من خلال موجات راديوية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

رقاقة "RFID" استخدمت من قبل شركة وول مارت

تقديم عام
منذ مدة بدأت ثورة في أنظمة التعريف الآلية باستخدام الترميز بالأعمدة Barcode"" حيث تم استخدامها بشكل كبير في كافة الأنظمة الصناعية والاستهلاكية ولكن مؤخراً بدأ يظهر عجز هذه التقنية في بعض التطبيقات لقلة المعلومات الممكن تخزينها وعدم قابلية إعادة برمجتها وضرورة مواجهة اللاصقة إلى الماسح ...

نشأت فكرة الرقات اللاسلكية في بداية السبعينات، ومع التقدم التقني الكبير في مجال الشرائح الالكترونية وانخفاض ثمنها في السنوات الأخيرة أصبحت الرقاقات الإلكترونية البديل الأمثل في نظم التعريف الآلية. ولكن الاتصال الميكانيكي بين القارئ والبطاقة غير مناسب من الناحية العملية. في حين تعمل الرقاقات على إصدار إشارات رقمية تنتقل عبر موجات الراديوي القصيرة والطويلة و يقوم جهاز المسح أو الأقمار الاصطناعية على إيجاد هذه الإشارات وتحديد مكان ونقطة صدورها، ولهذا السبب يطلق على هذه التقنية "التعريف بترددات الراديوي".
وتمكن هذه التقنية من تأمين معلومات كافية عن الناس أو السيارات أو المنتجات الصناعية وهي في حالة حركة عادية دون إيقافها.

مبدأ عمل تقنية "RFID"
تتكون تكنولوجيا "RFID" من ثلاثة أجزاء رئيسية وهي: البطاقة التي تحتوي على جهاز الإرسال والمعلومات، وجهاز القراءة و الإرسال، وبرامج الحاسوب وقواعد البيانات.
تتمثل رقائق "RFID" في بطاقات يمكن تثبيتها على الأشياء، وتحتوي هذه الرقائق الصغيرة جداً على هوائي لاستقبال الموجات وهو على شكل سلك رفيع ملفوف داخل البطاقة.
يقوم هذا الهوائي باستقبال الموجات المغناطيسية الصادرة عن جهاز القراءة ويشغل الدارة الإلكترونية الموجودة داخل البطاقة والتي بدورها تبدأ عملية البث اللاسلكي نحو القارئ وتصل المعلومات عند نقلها إلى جهاز الحاسوب أو الشبكة في النهاية.
وكما تم ذكره سابقاً فإن بطاقات RFID تحتوي على ذاكرة (عادة من نوع EEPROM) بخلاف الترقيم العمودي "Barcode" الذي يحتوي فقط على رقم يرسل للقارئ.
كما أن هذه الرقاقة لا تحتوي على مصدر طاقة خاص بها (بطارية مثلاً) وهو ما يسهل وضعها على البضائع. إذ تقوم باستخدام طاقة الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة عن جهاز القراءة.
ثم يقوم القارئ بدوره بتحويل الإشارات اللاسلكية الواردة من البطاقة إلى بيانات رقمية قابلة للتعامل بالحاسوب حيث تتم معالجتها بالبرامج.
أنواع رقاقات "RFID"
يمكن تصنيف رقاقات "RFID" اعتماداً على مصدر الطاقة، إذ أن هنالك ثلاثة أنواع رئيسية من بطاقات "RFID":

الرقاقات النشطة "Active Tags"
تعتمد هذه الرقاقات على بطارية، مما يمكنها من التواصل على بعد حوالي 100 متر. كما أن بعضها مستقل تماماً عن حقل القارئ إذ أنها متكاملة مع وحدة إرسال خاصة مما يجعلها قادرة على التواصل لمسافة عدة كيلومترات باعتماد مبدأ الرادارات.

الرقاقات السلبية "Passive Tags"
لا تعتمد هذه الرقاقات على بطارية، وهو ما يحد من قدرة الإرسال الخاصة بهذه الرقاقات إلى عدة أمتار فقط (باستخدام الترددات العالية جداً 860-930 MHz)

الرقاقات شبه السلبية "Tags "Semi-Passive
مشابهة للرقاقات النشطة باعتمادها على مصدر طاقة خاص بها (ولكن هذه الطاقة غير مستعملة لتراسل المعلومات)، إذ أن البطارية مثبتة داخل الشريحة ونتيجة لذلك يقتصر الهوائي على إرسال واستقبال المعلومات مما ينعكس إيجابيا على السرعة.

مجالات استخدام رقاقات "RFID" :
- مجال متابعة المجرورات والحاويات بالموانئ؛
- مجال النقل العمومي (فرنسا، بلجيكا، كندا، ...)؛
- مجال متابعة الأمتعة بالمطارات؛
- المكتبات : لتحديد أماكن الكتب وتم بالفعل تطبيقها في الكثير من المكتبات؛
- بطاقات الهوية : لمعرفة مكان تواجد صاحب الهوية المعنية.
- لوحات السيارات : لتحديد أماكن تواجدها وتحركاتها.
- التسوق : عند الخروج من المتجر، يتم على مستوى البوابة الإلكترونية قراءة البضائع واحتساب السعر ثم الاستخلاص من الحساب البنكي بصفة آلية.
- التعرف على الحجاج : يمكن اعتبار الرقاقة بمثابة رخصة حج ويمكن لقارئ الرقاقة التأكد من الرخصة بشكل آلي (تطبيقات أمنية، تطبيقات إحصائية، تطبيقات طبية، تطبيقات مالية).
- السيارات : مثلا قامت شركة تويوتا بوضع هذه الشرائح في السيارات، لتتعرف على السائق وتعمل تلقائياً بمجرد أن يقترب من السيارة.
- مراقبة البضائع وبيعها : يتم تثبيت البطاقات بالمنتج في داخل المصنع خلال عملية التصنيع أو التعبئة، وعند خروج المنتوج من المصنع تتم عملية القراءة أثناء مغادرة الشاحنة وتقرأ مرة أخرى عندما تصل للبائع وتسجل أنها خرجت من المصنع ودخلت للمتجر بالإضافة إلى زمن الشحن وعدد القطع. وحتى عندما يشتري الزبون يتم تسجيل خروج القطعة من المتجر وكل ذلك يتم بصفة آلية حيث يثبت القارئ عند أبواب المتجر والمصنع.
- جوازات السفر : بدأت محاولات عدة في دول العالم تغيير فكرة جوازات السفر وتأشيرات الدخول التقليدية لتزيد من الرقابة والأمان والتحقق من الأشخاص، إذ يمكن استخدام تقنية "RFID" وتثبيتها بالجواز أو التأشيرة وتخزين معلومات المسافر وصورته وعند المراقبة تتم قراءة المعلومات وإظهار الصورة أمام المراقب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://amaninaa.yoo7.com
 
التعرف عن طريق الترددات الراديوية "RFID"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اشارات هامة في طريق تربية طفلك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــــــات أمانينـــــــــــــــا :: القسـم الثاني :: منتدى المكتبة الإلكترونية-
انتقل الى: